عملية مراجعة النظراء

  1.  تنشر المجلة البحوث في المجالات السالف ذكرها المقدمة من السادة الباحثين بالجامعات المصرية والعربية والمعاهد والمراكز والجمعيات والهيئات المعترف بها.
  2. تنشر البحوث العلمية بأسبقية ورودها للمجلة.
  3. يرسل البحث إلى مدير تحرير المجلة، ومعه إيصال بسداد رسوم نشر التحكيم، إلكترونيًا على الموقع الإلكتروني للمجلة: /https://ijches.journals.ekb.eg
  4. كل ما ينشر في أعداد المجلة يعبر عن رأي صاحبه، ولا يعبر بالضرورة عن رأي هيئة التحرير، أو الهيئة الاستشارية والتحكيمية.
  5. تقوم هيئة التحرير باختيار اثنين من المحكمين- ومحكم ثالث إن لزم الأمر- من بين الأساتذة والمتخصصين في مجال كل دراسة ليقوموا بتحكيم تلك الدراسة أو البحث، وتحديد مدى صلاحيته للنشر، وفقًا لنموذج تحكيم محكم وفقًا لمعايير النشر الدولية.
  6. يجوز لصاحب البحث أن يقترح مجموعة من الأساتذة الذين يرغب في تحكيمهم لبحثه، حيث تختار هيئة التحرير اثنين من الأسماء المقترحة.
  7. تنشر المجلة مقالات وبحوث الأساتذة مجانًا، بحد أقصى عشرين صفحة.
  8. تنشر المجلة ملخصات رسائل الماجستير والدكتوراه التى تمنحها الجامعات المصرية والعربية.
  9. كل ما ينشر فى المجلة لا يجوز نشره بأى طريقة فى أي مكان آخر إلا بموافقة كتابية من هيئة التحرير.
  10. يقدم الباحث تعهدًا موقعًا منه، ومن جميع الباحثين المشاركين - إن وجدوا-يفيد بأن البحث لم يسبق نشره، وأنه غير مقدم للنشر في جهة أخرى حتى تنتهي إجراءات تحكيمه، ونشره في المجلة، أو أن البحث ليس جزءًا من كتاب منشور (نموذج التعهد بنشر بحث). 
  • استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي والتقنيات المدعومة به في عملية مراجعة الأقران في المجلات

عند دعوة باحث لمراجعة ورقة بحثية لباحث آخر، يجب التعامل مع البحث كوثيقة سرية. يجب على المحكين عدم تحميل البحث المُقدمة أو أي جزء منها إلى أداة ذكاء اصطناعي توليدي، لأن ذلك قد ينتهك سرية المؤلفين وحقوق ملكيتهم، وفي حال احتوت الورقة البحثية على معلومات شخصية، فقد ينتهك حقوق خصوصية البيانات.

يمتد هذا الشرط المتعلق بالسرية إلى تقرير مراجعة الأقران، إذ قد يحتوي على معلومات سرية حول البحث و/أو المؤلفين. لهذا السبب، يجب على المحكمين عدم تحميل تقرير مراجعة الأقران الخاص بهم إلى أداة ذكاء اصطناعي، حتى لو كان الغرض منه فقط تحسين اللغة وسهولة القراءة.

تُعد مراجعة الأقران جوهر النظام العلمي، وتلتزم المجلة بأعلى معايير النزاهة في هذه العملية. تتضمن مراجعة الأبحاث العلمية مسؤوليات لا يمكن إسنادها إلا إلى البشر. لا ينبغي المحكمين استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي أو المدعومة به للمساعدة في المراجعة العلمية لأي ورقة بحثية، لأن التفكير النقدي والتقييم الأصلي اللازمين لمراجعة الأقران يقعان خارج نطاق هذه التقنية، وهناك خطر من أن تُنتج هذه التقنية استنتاجات غير صحيحة أو غير كاملة أو متحيزة حول البحث. المراجع مسؤول عن محتوى تقرير المراجعة.

تنص سياسة النشر للمؤلفين على أنه يُسمح للمؤلفين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي أو المدعومة به في عملية إعداد البحث قبل التقديم، ولكن فقط مع الإشراف والإفصاح المناسبين، وفقًا لتعليماتنا في دليل المؤلفين. يمكن للمحكمين الاطلاع على هذا الإفصاح في أسفل الورقة البحثية في قسم منفصل قبل قائمة المراجع.

يرجى العلم أن المجلة تمتلك تقنيات مدعومة بالذكاء الاصطناعي محمية الهوية، والتي تتوافق مع مبادئ RELX للذكاء الاصطناعي المسؤول، مثل تلك المستخدمة أثناء عملية الفحص لإجراء عمليات التحقق من اكتمال البحث والانتحال وتحديد المحكمين المناسبين. تحترم هذه التقنيات الداخلية أو المرخصة سرية المؤلفين. تخضع برامجنا لتقييم دقيق للتحيز، وهي متوافقة مع متطلبات خصوصية البيانات وأمنها.

تتبنى المجلة تقنيات جديدة قائمة على الذكاء الاصطناعي تدعم المحكمين والمحررين في عملية التحرير، ونواصل تطوير واعتماد تقنيات داخلية أو مرخصة تحترم سرية المؤلفين المحكمين والمحررين وحقوقهم في خصوصية البيانات.

للمحررين:

  • استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي والتقنيات المدعومة به في عملية تحرير المجلات

يجب معاملة المخطوطة المقدمة كوثيقة سرية. يجب على المحررين عدم تحميل المخطوطة المقدمة أو أي جزء منها إلى أداة توليد ذكاء اصطناعي، لأن ذلك قد ينتهك سرية المؤلفين وحقوق ملكيتهم، وفي حال احتوت الورقة البحثية على معلومات شخصية، فقد ينتهك حقوق خصوصية البيانات.

يشمل هذا الشرط المتعلق بالسرية جميع المراسلات المتعلقة بالمخطوطة، بما في ذلك أي إخطارات أو خطابات قرار، لأنها قد تحتوي على معلومات سرية حول المخطوطة و/أو المؤلفين. لهذا السبب، يجب على المحررين عدم تحميل خطاباتهم إلى أداة ذكاء اصطناعي، حتى لو كان ذلك لغرض تحسين اللغة وسهولة القراءة فقط.

تُعد مراجعة الأقران جوهر النظام البيئي العلمي، وتلتزم المجلة بأعلى معايير النزاهة في هذه العملية. تتضمن إدارة التقييم التحريري للمخطوطة العلمية مسؤوليات لا يمكن إسنادها إلا إلى البشر. لا ينبغي للمحررين استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي أو المدعومة به للمساعدة في تقييم المخطوطة أو اتخاذ القرار بشأنها، إذ إن التفكير النقدي والتقييم الأصلي اللازمين لهذا العمل يقعان خارج نطاق هذه التقنية، وهناك خطر من أن تُنتج هذه التقنية استنتاجات غير صحيحة أو ناقصة أو متحيزة حول المخطوطة. المحرر مسؤول عن عملية التحرير والقرار النهائي وإبلاغه للمؤلفين.

تنص سياسة المجلة للمؤلفين بشأن الذكاء الاصطناعي على أنه يُسمح للمؤلفين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي أو المدعومة به في عملية إعداد المخطوطة قبل التقديم، ولكن فقط مع الإشراف والإفصاح المناسبين، وفقًا لتعليماتنا في دليل المؤلفين. يمكن للمحررين الاطلاع على هذا الإفصاح في أسفل البحث في قسم منفصل قبل قائمة المراجع. إذا اشتبه المحرر في أن أحد المؤلفين أو المحكمين قد انتهك سياسات الذكاء الاصطناعي لدينا، فعليه إبلاغ الناشر.

يرجى العلم أن المجلة تمتلك تقنيات الذكاء الاصطناعي المحمية بالهوية، والتي تتوافق مع مبادئ RELX للذكاء الاصطناعي المسؤول، مثل تلك المستخدمة أثناء عملية الفرز للتحقق من اكتمال العمل الأدبي والانتحال واختيار المحكمين المناسبين. تحترم هذه التقنيات، سواءً الداخلية أو المرخصة، سرية المؤلفين. تخضع برامجنا لتقييم دقيق للتحيز، وهي متوافقة مع متطلبات خصوصية البيانات وأمنها.

تتبنى المجلة تقنيات جديدة قائمة على الذكاء الاصطناعي تدعم المحكمين والمحررين في عملية التحرير، ونواصل تطوير واعتماد تقنيات داخلية أو مرخصة تحترم سرية المؤلفين والمحكمين والمحررين وحقوقهم في خصوصية البيانات.